نوزاد ئاميدي- النرويج* لقد فتحنا اعيننا على هذه الدنيا ونحن نرى الناس وهم يرفعون أيديهم الى السماء للدعاء، وتقديم الطلبات الخاصة والعامة، السريعة والمستقبلية. وليس هذا حكراً على دينٍ بعينه، بل هو وصفة مشتركةٌ لجميع الأديان والمعتقدات. ولا يهم من يجلس في الجانب الاخر لاستقبال إتصالاتنا هذه، فيمكن أن يكون ما يؤمنون به حجراً او حيواناً او قمراً او شخصاً أو إلٰهً وهمياً أو مهما كانت هيئته وشكله، المهم إن من أو ما يؤمنون به حيثما كان شكله أو معدنه فهو بالنسبة…
زێدەتر بخوینە